تعتبر آلة الفيولينة هي الآلة الاساسية الثانية التي يتم اختيارها من جهة الدارس ليقوم بدراستها لمدة سنوات الدراسة وأحيانا تمتد لما بعد ذلک بمرحلة الدراسات العليا لذا کان لابد من البحث عن کافة الوسائل والامکانيات التي يمکن من خلالها الاقبال عليها بشغف وحب. کما تعتبر ألة البيانو هي الآلة الأساسية الأولى التي يلتزم بدراستها الطلاب فى کليات التربية النوعية على مدار سنوات الدراسة ، فهي من الآلات الثابتة والتي يمکن لدارس الفيولينة المبتدئ الاعتماد عليها في ضبط نغماته على آلته الوترية – کما أن لها من المؤلفات الشيقة التي تجذب الدارسين والتي يمکن الاستفادة منها . ويشتمل هذا البحث على المقدمة – مشکلة البحث – أهداف البحث – أهمية البحث – إجراءات البحث – المصطلحات – الإطار النظري ويشمل: نبذة تاريخية عن المؤلف "يوهان سيباستيان باخ"- أهم أعماله ومؤلفاته الموسيقية"، العوامل التي تساعد على اکتساب المهارات الأساسية لعازف آلة الکمان ، شروط اکتساب المهارات الخاصة بالعزف) وقد اشتمل البحث على جزأين: أولا: الإطار النظري: ويشمل - تقنيات الأداء على آلة الفيولينة ، نبذة تاريخية عن المؤلف الموسيقى "يوهان سيباستيان باخ"- أهم أعماله ومؤلفاته الموسيقية"، العوامل التي تساعد على اکتساب المهارات الأساسية لعازف آلة الفيولينة ، شروط اکتساب المهارات الخاصة بالعزف).
عبدالرحمن, هناء. (2023). الاستفادة من بعض تقنيات الاداء في مؤلفات باخ "أنا ما جدلينا " لتنمية مهارات العزف على آلة الفيولينة لدى الدارس المبتدئ. مجلة البحوث في مجالات التربية النوعية, 9(44), 2007-2048. doi: 10.21608/jedu.2022.157611.1735
MLA
هناء عبدالرحمن. "الاستفادة من بعض تقنيات الاداء في مؤلفات باخ "أنا ما جدلينا " لتنمية مهارات العزف على آلة الفيولينة لدى الدارس المبتدئ", مجلة البحوث في مجالات التربية النوعية, 9, 44, 2023, 2007-2048. doi: 10.21608/jedu.2022.157611.1735
HARVARD
عبدالرحمن, هناء. (2023). 'الاستفادة من بعض تقنيات الاداء في مؤلفات باخ "أنا ما جدلينا " لتنمية مهارات العزف على آلة الفيولينة لدى الدارس المبتدئ', مجلة البحوث في مجالات التربية النوعية, 9(44), pp. 2007-2048. doi: 10.21608/jedu.2022.157611.1735
VANCOUVER
عبدالرحمن, هناء. الاستفادة من بعض تقنيات الاداء في مؤلفات باخ "أنا ما جدلينا " لتنمية مهارات العزف على آلة الفيولينة لدى الدارس المبتدئ. مجلة البحوث في مجالات التربية النوعية, 2023; 9(44): 2007-2048. doi: 10.21608/jedu.2022.157611.1735