ابداعات محمد عبد الوهاب في الانتقالات المقاميه في قصيده مقادير من جفنيکى

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کليه تربيه نوعيه جامعه المنوفيه

المستخلص

إبداعات محمد عبد الوهاب في الانتقالات المقامية في قصيدة "مقادير من جفنيکى"
تهتم الدراسات الأکاديمية بدراسة الموسيقى العربية، والوقوف على أهم الخصائص والسمات التي تميزها عن غيرها، فقد تناول الباحثون العديد من الموضوعات التخصصية في هذا المجال، إذ أن الموسيقى العربية ثرية بمقاماتها وانتقالاتها وألحانها الجديرة بالبحث والمناقشة،.
ظهر في القرن العشرين العديد من الملحنين الذين أثروا تلک الفترة بالعديد من الألحان المميزة، منهم (محمد عبد الوهاب) الذي يعتبر أحد أهم رواد التلحين والغناءي خلال القرن العشرين، حيث أنه أثرى تراث الموسيقى العربية، بتوظيفه لمعظم مقامات الموسيقى العربية، فکان له العديد من الأساليب المختلفة والمتنوعة في الانتقالات المقامية عند استخدامه لکل مقام.
يعتبر محمد عبد الوهاب من أهم الملحنين الذين قدموا العديد من الألحان التي تتسم بالحداثة والابتکار، مما أدى إلى شد انتباه الباحثة لدراسة أهم تلک الأعمال والتعرف على أسلوبه في الانتقالات المقامية، حيث يعکس البحث الراهن صوره لإبداعات محمد عبد الوهاب وفکره في الانتقالات المقامية الغير شائعة والغير مألوفة من خلال قصيدة "مقادير من جفنيک".
اشتمل البحث علي:
مقدمه- مشکله البحث- أهداف البحث- أهمية البحث- أسئلة البحث– حدود البحث– منهج البحث- عينه البحث– أدوات- إجراءات البحث- الدراسات السابقة للبحث.
ثم عرض للإطار النظري الذي اشتمل على:
1. التاريخ الفني لمحمد عبد الوهاب وأهم مراحل حياته الفنية.
2. ألحانه في قالب القصيدة.
3. مراحل تطور قالب القصيدة.
عرض للإطار التطبيقي الذي اشتمل
التحليل الموسيقى لقصيدة "مقادير من جفنيک" لتوضيح الإبداع الفکري والموسيقي عند محمد عبد الوهاب وکيفية استخدامه لأساليب متنوعة في الانتقالات المقامية في هذه القصيدة.
واختتم البحث بالنتائج والإجابة على تساؤلات البحث، والتوصيات، والمراجع، وملخص البحث

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية