unavailable
unavailable
هدف البحث إلى معرفة أثر التفاعل بين نمط الممارسة "موزعة/مرکزة" والسعة العقلية "مرتفعة/منخفضة" ببيئة محفزات الألعاب الرقمية فى تنمية نواتج تعلم مادة الحاسب الآلي لدى تلاميذ المرحلة الإبتدائية، ولتحقيق هذا الهدف تم تحديد مستويات اللعبة في عدد من التحديات والمهام المرتبطة بالاحتياجات التدريبية من المهارات، وتم إنتاج مستويات اللعبة الرقمية في صورة مهام يتم إنجازها في مدة زمنية محددة، وأنشطة تعليمية في ضوء معايير خاصة بتصميم البيئة لتوظف عناصر وآليات اللعب، وتم استخدام نمط التصميم العاملي ثنائي الاتجاه "2X2"، وتکونت عينة البحث من (120) مائة وعشرون تلميذًا، تم اختيارهم بطريقة عشوائية، وتقسيمهم إلى أربع مجموعات تجريبية، قوام کل مجموعة (30) ثلاثون تلميذًا، وتمثلت الأدوات في اختبار تحصيلي، وبطاقة ملاحظة للمهارات الأدائية، ومقياس لتحديد اتجاهات التلاميذ حول بيئة اللعب، وتم تطبيق أساليب المعالجة الإحصائية المناسبة باستخدام حزمة البرامج الإحصائية للعلوم الاجتماعية "SPSS.V 21"، وجاءت أهم نتائج البحث في التأثير الملحوظ لبيئة محفزات الألعاب الرقمية لصالح المجموعة التجريبية التى درست باستخدام نمط الممارسة "الموزعة" وسعة عقلية "مرتفعة" لإنجاز تحديات اللعب، وأوصى بضرورة تبني استراتيجيات حديثة تدعم التحفيز المستمر للتلاميذ وتنمي لديهم التفکير المنطقي لتحقيق وإنجاز مهام اللعب المحددة.
يتناول البحث الحالي بشکل واضح تحسين مستوى طلاب کليات التربية الموسيفية في بعص مهارات وبنود الإملاء في مادة تدريب السمع بإستخدام التکنولوجيا الحديثة وتحديدا بإستخدام تقنية رمز الإستجابة السريع (QR Coed)، وتعد هذه التقنية من أسهل طرق الوصول للمحتوى العلمي، وتساعد هذه التقنية على عدم إشتراط وجودة أستاذ المادة بشکل دائم ولکن يمکن الوصول للتمارين المطلوب تدوينها عن طريق إتاحتها بشکل دائم بشکل دائم على الإنترنت، وتناول البحث الإملاء اللحني عن طريق سماع الطالب لبعض الموازير التي تشکل جمل وتمارين لحنية ويقوم الطالب بتدوينها، وأيضا تناول الإملاء الإيقاعي عن طريق إتاحة بعض التمارين الإيقاعية ويقوم الطالب بتدوينها، بالإضافة إلى الجانب الإملائي الخاص بمهارات تدريب السمع وتمثلت فيه (المسافات اللحنية – المسافات اهارموني – المسافات المصرفة – التآلفات الثلاثية – التألفات الرباعية)، وتمثلت عينة البحث من مجموعة من طلاب الفرقة الثالثة بقسم التربية الموسيقية کلية التربية النوعية جامعة المنيا، وقسمت العينة إلى مجموعتين إحداهما ضابطة والأخرى تجريبية حيث تبنى البحث المنهج التجريبي القائم على التجربة العملية للوصول إلى النتائج، إلى جانب الإطار النظري الذي تناول کيفية التعامل مع مثل هذه التقنية والادوات اللازمة لذک والتي تمثلت في الأجهزة الذکية، وأشارت نتائج البحث عن طريق التحليلات الإحصائية إلى أن درجة التحسين في مستوى طلاب المجموعة التجريبية أعلى من درجة التحسن في مستوى طلاب المجموعة الضابطة وهو ما استدل عليه من خلال الإختبار البعدي.
هدف البحث الحالي إلى التعرف على فاعلية برنامج قائم على إستراتيجيات التعليم المتمايز في تنمية مهارات التواصل الرياضي لدى تلاميذ الصف الثاني الإعدادي. ولتحقيق ذلک تم إعداد ما يلي: برنامج قائم على إستراتيجيات التعليم المتمايز لتدريس تدريس مقرر الرياضيات بالفصل الدراسى الثاني طلاب الصف الثاني الإعدادي. اختبار مهارات التواصل الرياضي بمقرر الرياضيات للفصل الدراسى الثاني للصف الثاني الإعدادي. تکونت عينة البحث من (80) طالبًا وطالبة بمدرسة 25 يناير التابعة لإدارة ديروط التعليمية بمحافظة أسيوط، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين إحداهما ضابطة وتکونت من (40) طالبًا وطالبة تدرس باستخدام الطريقة المعتادة وأخري تجريبية وتکونت من (40) تدرس باستخدام البرنامج القائم على إستراتيجيات التعليم المتمايز. أظهرت نتائج البحث تفوق طلاب وطالبات المجموعة التجريبية على طلاب وطالبات المجموعة الضابطة في اختبار مهارات التواصل الرياضي بمقرر الرياضيات للفصل الدراسى الثاني للصف الثاني الإعدادي على طلاب وطالبات المجموعة الضابطة. تم عرض عدد من التوصيات ومن أهمها: إجراء دراسة مماثلة للبحث الحالي على المواد الأخرى وعلى طلاب المراحل التعليمية المختلفة، المقارنة بين فاعلية استخدام إستراتيجيات التعليم المتمايز وبعض الاتجاهات الحديثة في التدريس (الخرائط الذهنية، خرائط التفکير، التعليم المقلوب، نموذج الحل الإبداعي للمشکلات وشبکات التفکير البصري (vtn)) في تنمية مهارات التواصل الرياضي لدى الطلاب، وکذلک إجراء أبحاث لتعرف فاعلية استخدام إستراتيجيات التعليم المتمايز في التدريس على التحصيل وتنمية مهارات التفکير والتفکير البصري والدافعية للإنجاز والتفکير التأملي والإدراک الحسي الفائق لدى التلاميذ ولدى فئات أخرى، مثل: المتأخرين دراسيًا، ذوي صعوبات التعلم، والمعاقين سمعيا.
يهدف هذا البحث إلى محاولة وضع معايير تحدد کلا من عرض المرد ومقدار ما يوجد من العروه الأفقيه داخل المرد وذلک باختلاف قطر الزرار حيث تم تحديد اربع متغيرات لقطر الزرار (2.5 - 3.5 - 4.5 - 5 سم) وهى المقاسات التى تستخدم فى الجاکيت والمعطف وينفذ معها عراوى أفقيه ، وثلاث متغيرات لعرض المرد ( يساوى قطر الزرار ، 80% من قطر الزرار، 1/2 قطر الزرار + 1سم ) ومتغيرين لموضع بداية العروه الأفقيه داخل المرد على بعد ( 3ملم ، 1/6 قطر الزرار ) من خط منتصف الأمام ، تم تصميم استمارة استبيان لتقييم عينات البحث والتى عرضت على الساده المتخصصين فى مجال الملابس والنسيج وقد توصلت النتائج إلى أن عرض المرد الذى يساوى 80% من قطر الزرار وأن العروه التى تبدأ داخل المرد على بعد 1/6 قطر الزرار هى العينات التى حقت أفصل النتائج لجميع بنود التقييم وذلک لمقاسات الأزرار محل الدراسه وقد أوصت الباحثه بـإتباع هذه النسب أثناء تنفيذ العراوى الأفقيه ( المستقيمه والفلت ) لأى مقاس من مقاسات الأزرار للحصول على منتج ملبسى خالى من العيوب